سئل العارف أبو اليزيد :
ماهو الواحد الذى لا ثانى له ؟
أجاب : الله الأحد
ما هما الإثنان الذى لاثالث لهما ؟
أجاب : الليل والنهار
ما الثلاثة الذى لا رابع لهم ؟
أجاب : أعذار موسى عليه السلام للخضر
ما الأربعة الذى لاخامس لهم ؟
أجاب : الزبور والتوراة والإنجيل والقرآن
ما الخمسة الذى لا سادس لهم ؟
أجاب : الصلوات الخمس .
سأل هو: ماهو مفتاح الجنة ؟
لاإله إلا الله... سيدنا محمد رسول الله.